عرض
نبذة تعريفية
تأسس القسم الفرنسي بمصلحة الآثار السودانية في عام 1967 بناء على مبادرة من السيد جان فيركوتير، و أنشأ رسمياً في عام 1969. وقد تولى إدارته على التوالي كل من السادة / اندريه فيلا (1969-1975)، فرانسيس غوس (1975-1984)، جاك رينولد (1984- 2000)، فرانسيس غوس (2000-2004)، فنسنت روندو (2005-2009) و كلود ريي، منذ سبتمبر 2009.
هيكل البحوث
هيكل البحث
إنضمام الوحدة الفرنسية إلى الهيئة القومية للآثار والمتاحف في السودان قد جعل منها الشريك المفضل لهذه الهيئة و أتاح لها الإحتفاظ بعلاقات وثيقة مع المؤسسات السودانية و الأجنبية المعنية بالبحث الأثري في السودان.
تساهم الوحدة الفرنسية أيضا في تدريب الموظفين بالهيئة القومية للآثار.
كما تسعى إلى تطوير الشراكات مع الجامعات والمؤسسات الفرنسية والأجنبية العاملة في الآثار السودانية. وهناك عدة اتفاقيات للتعاون تم توقيعها مع جامعة شارل دي قول (...)
برامج قيد التنفيذ
حفريات في موقع المدينة المروية بالحصا. إنقاذ معبد آمون.
بالتعاون مع الهيئة القومية للأثار و بالشراكة مع جامعة شندي، تم في عام 2004 إنشاء مدرسة تنقيب متعلقة بهذا المشروع العلمي يستكمل فيها مفتشو التراث السوداني و محضرو المؤتمرات في الجامعة تدريبهم على تقنيات الحقل الوثائقية و ذلك في إطار التعاون بين القسم الفرنسي للآثار و الهيئة القومية للآثار و المتاحف.
نشر مجلد لتخليد عالم الآثار الفرنسي باتريس لونوبل الذي رحل مؤخرا و ذلك بمشاركة المعهد الفرنسي للشرق الأوسط.
نشر أصدارة دورية لمصلحة الآثار السودانية باسم (Kush) بالاشتراك مع الهيئة القومية للآثار و بدعم مالي من مستشارية التعاون و العمل الثقافي بسفارة فرنسا في الخرطوم : صدر العدد 19 (2008) و العدد 20 قيد الاعداد.
نشرات أثناء الحفريات المبرمجة لهذا القسم.
فريق العمل
هنا نبذة تعرفية موجزة عن كل فرد من اعضاء فريق العمل.
المدراء والمتعاونون والاعضاء السابقين
المنشورات الحديثة
القصور والإقامات الكبيرة في مملكة مروي
"القصور والإقامات الكبيرة في مملكة مروي" مارك مايو، PUPS/SFDAS منشورات متوفرة على كتابين داخل صندوق، 64 يورو
العادات الجنائزية في مملكة مروي
فانسنت فرانسيني باريس، إصدارات بوكارد، 2017 ISSN 2101-3195 - ISBN 978-2-7018-0520-7
تاريخ وحضارات السودان
جعلت أهرامات مروي أجيالاً من المسافرين يحلمون ، لكن السودان الذي يمثلون شعاره لا يزال غير معروف إلى حد كبير. ومن هنا جاء هذا العمل الموسوعي ، وهو أول توليف للحضارات الرائعة التي نجحت في بعضها البعض ، (...)