جعلت أهرامات مروي أجيالاً من المسافرين يحلمون ، لكن السودان الذي يمثلون شعاره لا يزال غير معروف إلى حد كبير. ومن هنا جاء هذا العمل الموسوعي ، وهو أول توليف للحضارات الرائعة التي نجحت في بعضها البعض ، من عصور ما قبل التاريخ إلى الفترة المعاصرة ، التي تميزت بخصب فني حقيقي.
نقوش صخرية من سمنا وكوما هي دراسة بواسطة الوحدة الفرنسية وبرعاية كريمة من سفارة سويسرا بالخرطوم 2009-2010
كرما ومروي هي مجموعة خمس محاضرات عن الاثار السودانية قدمت في العام 2005 في المركز الثقافي الفرنسي وقد نشرت بالتاون بين الوحدة الفرنسية بالهيئة القومية للاثار والمتاحف السودانية والمركز الثقافي الفرنسي بالخرطوم ، تحت رعاية قسم التعاون والعمل الثقافي بسفارة فرنسا بالخرطوم. وقد وجد هذا الكتاب رواجا كبيرا في المكتبات السودانية وتم نشره من البداية لالغتين العربية والفرنسية للوصول لاكبر جمهور ممكن
تعرب الوحدة الفرنسية بالهيئة القومية للمتاحف والآثار السودانية عن سعادتها بنيل جائزة مؤسسة ميشيلا شيف جيورجيني. كما ستستغل الجائزة المالية في أعمال النشر النهائية لموقع الغابة الذي ينتمي للعصر الحجري الحديث بإشراف الدكتور يوساي وسلفاتوري ضمن إصدارات مجلة الآثار الإفريقية.
تقدم التقارير ال11 التاليه عمليات الاستكشاف والتنقيب التي قامت بها الوحدة الفرنسية للاثار في الفتر ما بين 1975 حتى 2000
تقدم الوحدة الفرنسية بالهيئة العامة للآثار والمتاحف السودانية في موقعها على الانترنت، كتاب باللغتين الفرنسية والعربية مخصص لموقعي صولب وصادنقا.
يسر الوحدة الفرنسية بالهيئة العامة للآثار والمتاحف أن تعلن لكم عن إصدار مجلد "الغابة. مقبرة من العصر الحجري الحديث المبكر في السودان الأوسط"
pdf خمسة عشر كتاباً لعمليات المسح التي أجراها اندري فيلا متوفرة الآن على الانترنت. للتحميل إضغط على المرفق
"القصور والإقامات الكبيرة في مملكة مروي" مارك مايو،
PUPS/SFDAS منشورات
متوفرة على كتابين داخل صندوق، 64 يورو
فانسنت فرانسيني
باريس، إصدارات بوكارد، 2017
ISSN 2101-3195 - ISBN 978-2-7018-0520-7
يجمع هذا المجلد بين نتائج الأبحاث المختلفة التي أجريت على الخزف المصري والمتوسطي المكتشف في السودان ، وكذلك الدراسات المتعلقة بالتأثيرات التي كانت لهذه المواد على الإنتاج المحلي السوداني من المملكة الوسطى حتى نهاية العصور الوسطى.
Autour de la Section française de la Direction des Antiquités du Soudan et de l’Institut français du Proche-Orient, des spécialistes de l’histoire antique du Soudan, du Liban, de la Jordanie et des pays voisins – épigraphistes, archéologues et historiens – ont convoqué les différentes techniques documentaires des sciences de l’Antiquité à la mémoire de leur collègue. C’est dans ces trois pays entre Corne de l’Afrique et Croissant fertile, en effet, qu’il a travaillé à écrire plusieurs chapitres de l’histoire des derniers siècles du paganisme. Ce livre est à l’image de la curiosité vaste et maîtrisée qui séduisait tant chez l’archéologue.